2013/02/09

فقدان

كم أفتقدك الآن وأشعر بالوحدة بدونك
كم أريدك أمام عيناى وكم أعشق جنونك
فهل أحببتك أنا أم أعتدت وجودك

بسنت سالم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق